شاركنا فى بناء مستقبل أفضل لفاقدي الرعاية الأسرية والأسر الكافلة

Yalla Kafala hero image
رسالتنا

تقديم الرعاية الجيدة للأيتام من خلال الدعوة والتثقيف و تطوير الموارد للعائلات الكافلة

مؤسسة يلا كفالة

يلا كفالة منظمة خيرية غير هادفة للربح تأسست عام ٢٠٢٠ بهدف خلق حياة أفضل للأيتام في مصر من خلال رفع مستوى الوعي حول الكفالة، وتيسير إجراءات الكفالة، وتوجيه الأسر الكفالة وإعدادها من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة لتربية أطفال أصحاء نفسيًا وسلوكيًا.

قصص الكفالة
خديجة و مصطفي

كنت بخاف أروح السبوع بتاع أي طفل يتولد في العيلة وأبارك خوفًا من نظرات الناس ليا أو خوفهم من الحسد لإني عقيم مبخلفش ومر على زواجي ١٠ سنين من غير أطفال. كنت بحلم إن يبقى عندي طفل يملا عليا حياتي في مره لمحت ست قاعده مع ابنها الصغير بتأكله وبتلاعبه، فسرحت فيهم واتخيلت إن ممكن يجي عليا يوم وأعيش نفس الإحساس ده.عرضت علي جوزي كتير أوي إنه يتجوز ويخلف ويبقى عنده أولاد لكنه كان دايمًا بيرفض. وفي يوم من الأيام قريبة جوزي كفلت بنوتة أمورة ما شاء الله، أول ما شفتها قلبي إنشق نصين، والدموع نزلت لوحدها، ومن وقتها منعت الأكل، وعشت أسبوع كامل دماغي مشغولة بالموضوع ده، لغاية ما في يوم سجلت بياناتي أنا وجوزي علي سبيل الهزار، لكن قدرة الله فوق كل شيء، لأن في نفس الأسبوع اتصلوا بيا وزارة التضامن الاجتماعي وقالولي حضري أوراقك وقدمي في الشئون. الفرحه ماكانتش سايعاني. قولت لجوزي لكنه رفض. فضلت وراه لحد ما وافق وقالي خدي رأي العيلة، طلعت لحماتي قولتلها برضه رفضت وقالتلي مسئولية، قولتلها ربنا شايف إن أحنا قدها عشان كده هيكتبهالنا إن شاء الله واقنعتها ووافقت. والحمدلله الإجراءات كانت سهلة جدًا واستلمت ابني وكان عنده ١٠ شهور، ودلوقتي ما شاء الله عنده ٣ سنين، وكل اللي كانوا رافضين هم أكتر ناس متعلقين بمصطفى وبيحبوه أوي

حمزة

أنا هحكي من أول ما أتجوزت واكتشفت إني وجوزي عندنا مشكلة في الإنجاب، طبعًا عانينا كتير من كلام الناس ونظراتهم وجو الصعبانيات اللي الكل عارفها، ومسلمناش من كلام كتير زي اشتغلي عشان تشغلي وقتك، دا أنتي يا حرام لوحدك، طب بتتعالجوا؟، طب مفيش حاجة جاية في السكة؟ مش هقدر أنسى كلام حماتي في عيد جوازي الثالث لما قالتلنا أنا نفسي في حتة عيل بقى دي تالت سنة هستنى لحد إمتى؟.كان جوازي بينهار حرفيًا، وجوزي كل يومين بيكلمني في إننا ننفصل علشان نرحم نفسنا من زن الناس، لحد ما في يوم فكرت في التبني.مكنتش أعرف إن الأوبشن دا متاح في مصر أصلًا، و لما فاتحت كذا حد في الموضوع قالولي إنه مفيش حاجة اسمها كدا التبني حرام! لكن لو هتكفلي طفل هتصرفي عليه و تزوريه بس لكنه هيفضل في الدار.حقيقي كنت قربت أيئس و بدأت أفكر فعلًا في الانفصال، على الأقل هبقى عزباء ومحدش هيفكر معندهاش ولاد ليه.لحد ما جه قدامي فيديو على يوتيوب لأسرة كويتية كفلت ابنها، وإتفاجئت إنه في حاجة اسمها كفالة كاملة.وبدأت أدور على السوشيال ميديا في موضوع الكفالة لحد مالقيت إنه فعلًا في حاجة اسمها كفالة كاملة وموجودة في مصر.وبدأت أقرأ قصص الأمهات الكافلات ولقيت نفسي مع أكتر من أم، وبقينا أصحاب جدًا، كلموني كتير عن الكفالة وعن أبنائهم وبناتهم، وصارحوني بمشاعرهم قد إيه نبيلة وصادقة، وخلوني فعلًا أغير تفكيري تمامًا.كنت في البداية عاوزة أكفل عشان أخلص من زن الناس وأنقذ جوازي، لكنهم ساعدوني اقتنع إن الكفالة مش كدا، وإني لما أقرر أكفل لازم أكفل لإني فعلًا حبيت مبدأ الكفالة، حبيت فكرة أنك تنقذ طفل مالوش أي ذنب في أنه يعيش لوحده بدون بيت وأم وأب، حبيت فكرة إن الكفالة باب مضمون للجنة والكافل جار النبي في الجنة، حبيت فكرة إنه مش مهم الناس ومش مهم كلامهم أنا هكفل علشان ابني أو بنتي يعيشوا في حضني واتهنى بوجودهم.وفعلا كلمت جوزي وبدأنا إجراءات الكفالة. الأول كنا خايفين لأنه الموضوع دخل فى تأمينات وحسابات وأوراق حكومية لكن كل خطوة كنا بنعملها كان بيبقى فيها بركة وتيسير من ربنا مش طبيعي، وكملنا لمدة شهرين بنخلص الإجراءات، وجت اللحظة المنتظرة، إتوافق علينا وأخدنا جواب المشاهدة، مش هكذب عليكم أنا كان نفسي يكون ليا بنت وكنت مختارة اسمها كمان ووضبت الأوضة لها برسومات وألوان بينك وكدا وروحنا دار الأورمان، وإتكلمنا مع مديرة الدار اللي صدمتنا إنه مفيش بنات للكفالة دلوقتي أولاد بس.ببص لجوزي لقيت وشه إتغير وموده قفل وحسيته عاوز يمشي، لكني عملت نفسي مش واخدة بالي، ورجعت للمديرة وقولتلها عاوزة أشوف الأولاد، بصراحة رحبت بقراري جدًا، وجوزي عمال يزغدني بسبب اللي قولته وفي عينه كلام مش قادر يقوله: "إحنا مش قولنا هنجيب بنت".دخلنا غرفة الاستقبال، وبدأت الأمهات في الدار تجيب الأطفال، وأنا قلبي بيدق بسرعة جدًا، حبايبي ملائكة سبع أولاد كل واحد فيهم مكملش أربع شهور.أنا حزنت حزن مش طبيعي، إزاى الأطفال العسل البريئة دي تتساب؟ وحسيت إني عاوزة أروح بيهم كلهم وأحضنهم وأقولهم بحبكم ومش هتخلى عنكم، لكن رجعت للواقع ولقيت أنه للأسف القانون ومقدرتي ميسمحوش غير بكفالة طفل واحد، كل دا وأنا ناسية جوزي تمامًا، فبدور عليه لقيته قاعد على كرسي وشايل طفل من الأطفال وهو عمال يبكي، إتفاجئت، جوزي اللي مشفتوش بيبكي غير مرة واحدة طول أربع سنين جواز بيبكي في العلن قدام الناس! روحتله وطبطبت عليه وقولتله إنت حاسس بإيه؟ قالي نفس الإحساس اللي أنا حكيتهولكم، قد إيه حب الأطفال دول كلهم وحزن إنه مش هيقدر يساعدهم كلهم، بعدين مسح دموعه وباس الولد ورجعه للأم اللي كانت شايلاه، وشكر مديرة الدار وقالها أنا عامل حسابي على بنت أنا آسف، المديرة كانت ست محترمة جدًا قدرت قرارنا وعرفتنا عنوان فرع تاني للدار عندها معلومة إنه فيه ٣ بنات ممكن نختار بنتنا منهم، شكرناها وطلعنا على الفرع التاني.رغم مشاعر الحزن اللي انتابتنا في الدار إلا إننا كنا متحمسين جدًا، لأن حسينا إننا بنقرب جدًا من بنتنا وجايينلها في الطريق.دخلنا الدار وإتكلمنا مع المديرة وشرحنالها الموقف وطلعنا نشوف البنات، ثلاث وردات أحلى من بعض، ثلاث شهور وأربع شهور وست شهور، حبيناهم جدًا وشيلناهم وحاولنا نعمل رابط مشاعر مع كل واحدة منهم، لكن حبايبي رغم حبي الشديد لهم إلا إني محستش إني أم لأي واحدة فيهم.بدأت أشك في نفسي وفي الكلام اللي أصحابي قالوهولي إني هحس أول ما أمسك الطفلة إنها بنتي، بدأت أتوتر وأبص لجوزي اللي فهمني من نظرة واحدة ولقيته بيقولي: "مش هناخد طفلة مش حاسيين أنها بنتنا لمجرد إننا نكفل وخلاص حتى لو هندور في دار تانية".المديرة أخدت بالها ولحقت الموضوع وقالتلنا طيب ماتشوفوا الولاد، قولنالها إحنا عاوزين بنت، لقيتها ردت بإبتسامة غريبة كدا وبكل ثقة اسمعوا بس الكلام.كنا يائسين جدًا ووافقناها يأسًا مننا فقط ليس إلا وعشان نرضي غرورها دا، بدأوا الأولاد يجيبوهم، ولدين عسل جدًا لكن نفس الكلام مش حاسة الإحساس اللي المفروض أحسه، بدأت عيني ترغرغ وهيعيط، وقمت وقولتلهم شكرًا وماشية كدا لوحدي مني لنفسي، لقيت جوزي مسك ذراعي ولف للمديرة وقالها دول كل الأطفال؟ قالتله: أيوه، قالها طيب إحنا آسفين إننا تعبناكم ولسة بيمشي لقينا واحدة من الأمهات خارجة ببطانية ملفوفة في ذراعها ومش باين منها أي أعضاء طفل، لا إيد ولا رجل و لا رأس بطانية كأنها فاضية، ولقيتها بتقول إلحقوا شوفوا مين كان مستخبي في السرير،وجابتلي البطانية حطيتها بين ذراعي، بكشفها وببص، اللهم بارك حبيبي، لقيت أحلى حاجة شفتها في الحياة كلها، ابني، أول حاجة قلتها لما شوفته، وروحت قعدت بيه و عيني مش عاوزة تنزل من على وشه الصغنن اللي ملامحه مش باينه فيه من كثر ماهو صغنن جدًا، عمالة بكلم نفسي قدام الناس، عمالة بقول بلا وعي، أنا بحبك أوي، إنت ملاكي، أنا ماما يا حمزة، ومفوقتش غير بجوزي بيحضني وعمال يقول الحمدلله الحمدلله، لقينا ابننا، مكتوبلنا ومكتوبين له، قدرنا بقى واحد، وأسرتنا اكتملت، بقينا أب وأم. حمزة كان صغنن جدًا، كان عنده ٧ أيام، وكان لازم نستنى لحد ما يتم تلات شهور علشان نقدر نأخده (قوانين الكفالة القديمة)، ثلاث شهور يا حمزة، ثلاث شهور والله العظيم عدوا عليا تلات سنين، كنت بزوره كل يوم، وبعيط كل مرة وأنا ماشية وسايباه لحد ما كل العاملين في الدار حفظوني، نزلت جبتله هدومه الصغنونة، وبدأت كورس إدارار اللبن مع دكتورة رضاعة علشان أقدر أرضعه، عرفنا أهلنا وبقينا نصوره ونبعتلهم صورة موبايلي كان معليهوش حاجة غير صور وفيديوهات حمزة.لحد ماجه اليوم المنتظر يوم الاستلام، حضرت هدومه ورضعته ونزلنا ووصلنا الدار، هدخلها لوحدي لآخر مرة وهخرج منها بيك لأول مرة، فرحة متتوصفش، دقات قلب سريعة، حب من كتره عمال يدلدق على كل الناس وكل الحاجات، طلعت وشوفته أخيرًا، حضنته وهديت، أخيرًا مش هتسيب حضني تاني أبدًا، أخيرًا محدش هيقدر ياخدك مني ويقولي الزيارة خلصت، أخيرًا هترجع معايا وأشوفك وقت ما أحب، هتبقى قصاد عيني كل يوم وكل دقيقة وكل ثانية، أخدت ابني وبقى في حضني أخيرًاوروحنا وبدأ من اليوم دا أحلى فصل من فصول حياتي.ربنا يخليك ليا ويحفظك ويجعلك بار بيا وبأبوك ويجعلك سبب دخولنا الجنة.بنحبك

رشا مكي

قصتي مع الكفالة بدأت من أكتر من سبع سنين، لما كفلت أنا ومحمد ابننا الوحيد مصطفى. ومن أنا صغيرة كنت بحلم يكون عندي أطفال كتير لكن مكنش فيه نصيب لأني اكتشفت إن عندي endometriosis أو انتباذ بطانة الرحم، وده مرض مزمن بيخلي نسب حدوث الحمل ضعيفة جدا.اتجوزت وسافرت أمريكا وغيرت كريري من السياحة، ووجهت اهتمامي ودراستي للأطفال وبعدين فتحت حضانة. مفقدتش الأمل في إني أكون أم ودخلت في دوامة التلقيح الصناعي ٢٠ سنة جربت فيهم ٤ مرات، الفترة دي استهلكتني ماديا ونفسيا وانتهت بطلاقي في ٢٠٠٤، علشان أبدا بعدها فصل جديد في حياتي. في ٢٠١٢، حياتي اتغيرت ١٨٠ درجة بعد ما قابلت محمد العراقي واتجوزنا، رغم أنه عنده بنتين من جوازة سابقة معترضش خالص على فكرة الكفالة اللي عرفتها من أخت صحبتي بالصدفة، هو كان عارف أن حياتي كلها للأطفال، وإن عمري ما نسيت حلمي إن أكون أم، ومعاه بدأت أدور وأسأل علشان نعرف كل حاجة عن الكفالة في مصر. سنة كاملة لحد ما خلصنا الأوراق والإجراءات، وأخيرا بقى متاح لنا أننا نكفل طفل بعدما ما جالنا جواب المشاهدة، كنت خايفة ومرعوبة وبسأل نفسي كتير، يا ترى أن قد ده؟ هل هعرف أربي طفل وألعب معاه وأنا عندي ٤٥ سنة؟ أكمل لوحدي ولا أسعى ورا حلم الأمومة؟ في الآخر تشجيع محمد ورغبتي أن أكون أم انتصروا، وبدأنا نلف دور الرعاية علشان نختار ابننا. في الأول كنت بحلم يكون عندنا بنت جميلة سمرا تكون شبهنا أنا ومحمد، طول السنين اللي فاتت كنت بجمع لبس بنات على أمل أن ربنا يكرمني وكنت بدور في FACE المعادي على بنت، كنت فاكرة إني هتخطف أول لما هشوفها بس ده محصلش لما شفت بنت سمرا شبهنا، قررت استنى لما عرفت أن في بنت وولد جايين بكره، عملت حسابي إني هاجي تاني بكره علشان أشوف البنت، بس لما شفتها للأسف طلعت شقرا وعيونها زرق مش شبهنا خالص، لوهلة فقدت الأمل في إني ألاقي الطفل اللي بحلم بيه، بس المفاجأة إني لما بصيت على السرير التاني كان الولد اللي فيها مفتح عينه أوي وبيبصلي جامد، قلبي اتخطف، وعرفت أن هو ده ابني، متحركتش من جبنه فضلت شياله خمس ساعات بأكله وأشربه وأغيرله، خفت حد تاني ياخده، وفضلت وراهم لحد ما غيروا اسم البيبي بدل اللي البنت اللي كنت استقريت عليها. لما بلغت جوزي وأهلي وأصحابي أني اخترت ولد محدش صدقني، كلهم كانوا عارفين إني نفسي في بنت بس ده اللي حصل مصطفى كان نصيبي. كنت عايزة أعيش تجربة الأمومة كاملة، رحت لدكتور نسا وبدأت كورس إرضاع صناعي، ولما أخدنا مصطفى البيت، حياتي اكتملت، أخيرا بقى عندي أكتر حاجة اتمنتها، لما مصطفى دخل حياتي اكتملت بوجوده، رغم أن تخنت وخوفي وقلقي زاد عليه وعلى مستقبله بس أن فرحانة بتجربة الأمومة، وعرفت أن الكفالة مش سهلة بس مستهلة كتير، طول الوقت ببصله وابتسم وأسال نفسي يا ترى أن عملت أيه حلو في حياتي استاهل عليه كل ده.بعد ٤ شهور سافرنا أمريكا تاني ومعانا أحدث فرد في عيلتنا الصغيرة، موضوع السفر دخلنا في متاهة جديدة إجراءات تانية علشان مصطفى يكون معانا، ولحد دلوقتي لسه الورق مخلصش.انا مؤمنة بالصراحة الكاملة علشان كده بشارك تجربتي مع كل الناس في العيلة والشغل وعلى السوشيال ميديا، علشان كده عملت صفحة "اكفل طفل في بيتك adoption story in Egypt">والموضوع تطور وكبر وبقى عندنا موقع بالعربي والإنجليزي عليه كل المعلومات عن الكفالة، مش بس كده إحنا بقينا منظمة غير هادفة للربح اسمها يلا كفالة في كاليفورنيا وفي مصر، وبعد ما كان الموضوع قصة رشا وصفحة عادية على فيسبوك بقينا فريق كبير من المتطوعين اللي بيساعدوا بكل اللي يقدروا عليه علشان نوصل الفكرة ونساعد أطفال أكتر وأسر أنها تعيش حلم الإمومة. مصطفى نفسه نكفل أطفال تانين، وأنا كمان لو كنت عرفت عن الكفالة بدري كنت كفلت أطفال أكتر، علشان كده الناس في مصر محتاجة يكون عندها وعي أكبر عن الموضوع علشان نساعد أطفال أكتر وده اللي بنسعى نعمله دلوقتي من خلال يلا كفالة.

الأسئلة الشائعة

ما هي المدة المتوقعة لإتمام الإجراءات من وقت التقديم حتى استلام الموافقة؟

في الماضي وتحت النظام القديم، كانت هذه الإجراءات تختلف وفقًا لكل محافظة، وكانت تستغرق من ٣ إلى ٦ أشهر أو أكثر.في ظل النظام الجديد للكفالة، لن تزيد المدة عن
٤.٥ أشهر منذ إتمام تقييم وزارة التضامن الاجتماعي للأسرة المتقدمة، وبعد ذلك يمكن للأسرة بدء رحلة البحث عن طفلهم (أحيانًا يستغرق ذلك من ٣ إلى ٦ أشهر أو أكثر).

الرقم الرسمي الأخير المسجل داخل دور الأيتام هو 12,500 طفل. كل هؤلاء الأطفال ينتظرون فرصة للعيش في بيئة صحية.

ليس لهم أسماء عند العثور عليهم. تقوم الشرطة بتسميتهم واعطائهم القاب (اسم الاب) بشكل عشوائي ووهمي تماماً. تقوم وزارة الصحة بتسمية الأم عشوائياً ايضاً.

منشوراتنا على الفيسبوك
Post image

1/9/2025

عيلة يلا كفالة محتاجة مساعدين إناث في يلا فاملي هاوس! إحنا بندور على أعضاء جدد عندهم خبرة في رعاية الأطفال، وعايزين يكونوا جزء مهم في حياة بنات بيت ي...

Post image

1/6/2025

عيلة يلا كفالة بتتمنى لكم سنة جديدة مليانة حب وأمان. السنة دي بنتمنى نساعد أطفال أكتر يلاقوا الأسرة اللي تقدم لهم الحياة اللي يستحقوها والبيت الآمن ال...

👩🏻‍🏫
تابعنا على
GuideStar Silver Level

يلا كفالة أحد المشاركين فى برنامج GuideStar الفضى مما يدل على التزام المؤسسة بالشفافية